الأحد، 11 سبتمبر 2016

حوار مع الرفيق رياضي نورالدين على هامش الذكرى السابعة لطرده من كوكاكولا في 14-5-2007 الحلقة-1-



ملفات عمال كوكاكولا...https://www.facebook.com/cocacolaariadi/
حوار مع الرفيق رياضي نورالدين على هامش الذكرى السابعة لطرده من كوكاكولا في 14-5-2007
الحلقة-1-


ملفات عمال كوكاكولا=اهلا رفيق رياضي كيف عشت وتعيش كل سنة اجواء ذكرى اجهاز البيروقراطية المتنفذة داخل الكونفدرالية الديموقراطية للشغل على عمل نقابي وطني لعمال قطاع المشروبات.
رياضي نورالدين=شكرا لصفحة ملفات عمال كوكاكولا على اهتمامها بحدث كان له وقعه على مسار حياتي النضالية وعلى مجموعة من العمال في سائر المناطق التي كان يتواجد بها هذا العمل من كوكاكولا تيط مليل او الدار البيضاء الكبرى التي كان لها فروع في سائر البيضاء وكوبومي بالنواصر وبراسري المغرب بتيط مليل وكوكاكولا بسلا ومراكش.
ملفات عمال كوكاكولا=حدثنا رفيق عن نشاة هذا العمل وتطوره
رياضي نورالدين=عرف قطاع المشروبات ولاسيكون بالخصوص عملا نقابيا اجهض في المهد وتم طرد كل النقابيين ترتب عن ذلك وخصوصا اثناء تواجد احد مسؤولي الموارد البشرية بالبراسري المدعو بون والذي كان يدعي قربه من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ثم بعده عميل الباطرونا بنصر الذي كان وما يزال في التقد م والاشتراكية خلق مجموعة من لوبيات وفرق منادب العمال التي كانت تقوم بالمهام الوسخة التي من المفترض ان تقوم بها الادارة من عقوبات وتنقيلات وطرد ..
في ظل هذا الجو المتحكم فيه بواسطة هؤلاء العملاء خاصة ببراسري المغرب تيط مليل وكوكاكولا سلا روادت فكرة انشاء عمل نقابي بكوكاكولا تيط مليل مجموعة من السائقين خاصة بعد توقيف مجموعة منهم نتيجة اتهامهم بعدم ادائهم عملهم بشكله المطلوب والغش في البضاعة ردود فعل قوية في 2002 نتج عنه توقف لنصف يوم للسائقين.







  المكتب الاول الذي تم تاسيسه من طرف عمال الشركة والمراسلات بذلك وبالعراقيل التي لاقاها اثر ذلك

 ايت عمي ناصب العمل النقابي العداء الشديد وحاول بكل ما استطاع ان يثني العمال عن الاستمرار في الانخراط بالنقابة

ولكن في بيع العمال في سوق النخاسة ...وفي التامر على المكتب النقابي 
بتيط مليل وسلا.

ملفات عمال كوكاكولا= رفيق رياضي انتم عمالا بسيم اورانج او كما يسميها المواطنون بكروش بابن تاشفين
رياضي نورالدين= شكرا على الملاحظة فعلا هذه الملاحظة تحيلنا على هيمنة شركة كوكاكولا على سوق المشروبات بالمغرب وكذلك على ملاحظة مهمة هو فساد البورجوازية المغربية وعدم تمكنها من بناء قوة صناعية محلية حيث ان بناني سميرس الذي كان صاحب مصنع سيم والذي كان يوزع مواد بيبسي كولا الامريكية بالمغرب وشويبس طونيك وكروش الانجليزيتين والذي كان تعمل تحث ايديه ومعه ادارة فاسدة كان همها نهب العمال واخذ الاتاوات والعلاوات من الشركات العالمية افلس وباع مصنعه في 1995 لشركة كوكاكولا التي كانت قد اشترتها شركة البراسري وكانت كل هذه الشركات تحت يد الغول اونا.
*************
اللقلق ، جودور ، يوكي وجيل
قصة رائعة من " monadas " (الايكونومست )
· العلامات التجارية الجديرة التي أطلقتها شركة Brasseries du Maroc
· صاغوا خيالنا
· مراجعة واحدة من أنجح الصناعة المغربية
ه ... اللقلق يا جودر ... الكثير منكم سيتذكرها كجزء من ذكريات طفولتهم. حتى عام 1997 ، تاريخ انسحابها من السوق ، صمدت هذه الليمون ضد العلامات التجارية العالمية الكبرى. لكنهم استسلموا أخيرًا لقانون العولمة. تبدأ القصة الرائعة لـ " الموناديات " في بداية القرن الماضي. فلاش مرة أخرى: نحن في عام 1929. آيس كريم بيرة شركة Internationale (BGI) ، الشركة الوحيدة من نوعها في المغرب ، تطلق مشروبات غير كحولية طازجة بالإضافة إلى البيرة التي تسوقها للمستوطنين الفرنسيين. كان هدفه توسيع هدفه ليشمل المغاربة الذين ، حسب دينهم ، لم يستهلكوا الكحول. قدمت الجعة براءة الاختراع لأول علامة تجارية لها من المشروبات الغازية ، Limonade اللقلق.
افي 
طعمه الحمضي ونسيجه الغازي المنعش ، اللقلق لديه كرتون مع جميع الطبقات الاجتماعية. تم صنع الشراب من مركز أعيد خصيصًا من فرنسا. BGI ، المساهم الرئيسي في "Brasseries du Maroc" ، لديه أربع وحدات تعبئة. الأول يقع في شارع باستور بالدار البيضاء والثاني في فاس بالقرب من ساحة أطلس والثاني في طنجة ومراكش. بالنسبة للحكاية الصغيرة ، كان الشراب المنتج في مصنع فاس يُطلق عليه عادة " Lharcha " في إشارة إلى عبواته الزجاجية المحببة .
في ذلك الوقت ، لم تكن مصانع تعبئة الزجاجات مخصصة للليمونيدات فقط ؛ ولكن أيضا أنتجت قضبان الآيس كريم التي عملت على الحفاظ على المشروبات والمواد الغذائية باردة في غياب الثلاجات.
كانت روح التسويق موجودة في تفكير هؤلاء البيرة الفرنسيين. بعد ثماني سنوات من إطلاق اللقلق طور قادة براسيري دو ماروك فكرة رائدة عن المشروبات الغازية والتي تتمثل في استخدام خلاصات الحمضيات لصنع عصير الليمون. أقاموا مصنعًا في القنيطرة لتخزين برتقال الغرب واستخراج العصير. كانت هذه المادة الخام بمثابة أساس للمشروب الجديد " Judor " الذي سيصبح مشهورًا أيضًا. هذا المزيج بين المذاق الطبيعي للحمضيات وتركيبة المشروبات الغازية قد حقق نجاحًا كبيرًا في جميع أنحاء المغرب. كان عجينة البرتقال واضحة في زجاجة جودور التي كان عليها أن تهتز قبل الشرب. تم تعزيز هذا النجاح من خلال الإعلانات التجارية الناجحة مثل " Judor ، Cheeks d'Or" أو " Judor ، Jus d'Or". عصير الليمون اللقلق ووصل جودور إلى ذروته خلال السبعينيات من القرن الماضي ، وقد ترسخ مفهومهم بشكل متزايد في عادات الاستهلاك لجميع الطبقات الاجتماعية. في الواقع ، كان لديهم أفضل فكرة عن كوكا وبيبسي .
إلى جانب هذه العروض التجارية ، ستخضع المائدة المستديرة لـ Brasseries du Maroc لتغيير جذري. انتهى قانون المغربية ، الذي دخل حيز التنفيذ في أوائل السبعينيات ، من تواجد BGI في المغرب. SNI كانت قد أعادت شراء أسهمها في عام 1974. وكانت استراتيجية التطوير التي وضعت بعد هذا الاستحواذ تهدف إلى تعزيز وجود المجموعة في قطاع المشروبات الغازية.
في عام 1973 ، ولدت علامة تجارية جديدة. هذا هو Youki الذي اتبع نفس مبدأ Judor ولكن بطعم مختلف. ستكون العلامة التجارية متوفرة بعد ذلك في العديد من الأصناف ، بما في ذلك Youki Cola. مصانع الجعة من المغرب لن تتوقف عند هذا الحد. في عام 1983 ، أطلقوا العلامة التجارية Gil في إصداراتها Lemon و Tonic.
سوف يتلاشى الارتفاع السريع لهذه العلامات التجارية بسرعة بعد إبرام الشراكة في عام 1983 بين Brasseries du Maroc و Coca-Cola. أرادت المجموعة المغربية ربط تطورها بالعلامات التجارية العالمية الشهيرة. اشترى اثنين من أكبر شركات تعبئة زجاجات الكوكاكولا في المغرب: Socaboca في Casablanca و Sobogar في القنيطرة . مثل هذا الاقتناع بداية معاناة " الموناديات " المغربية. اللقلق سيتم التخلص التدريجي من جودور ويوكي وجيل قبل أن تختفي من السوق في عام 1997. لكن الطلبات استمرت في التدفق على الرغم من إغلاق الإنتاج. الشراكة بين براسيري دو ماروك وكوكا كولا كانت على وشك الانتهاء. تم بيع زجاجات المشروبات الغازية إلى NABC ، ​​بعد الاستحواذ على إنتاج مجموعة Castel في عام 2003.
لكن القصة انتهت تتكاثر. قامت مجموعة كاستل ، التي اقتنعت بأنه لا يمكن أن يقتصر على البيرة ، بإطلاق العلامة التجارية فيروز مؤخرًا. مشروب غازي غير كحولي يعتمد على الشعير الذي يبدأ في أخذ بصماته. أخيرًا كان سبب BGI القديم جيدًا. عاد صانع الجعة في عاصمة البرازيل. كانت ، بدورها ، اشترتها مجموعة كاستل .
" اللقلق ... عجيبة ! "
كان "براسيري دو ماروك" من بين الدعاية للإعلان وحتى الإعلان التلفزيوني منذ بدء التلفزيون المغربي في أوائل الستينيات. جيل من الوقت يتذكر تماما الرسوم المتحركة التلفزيونية الأولى التي تمجد مزايا عصير الليمون " اللقلق ". وشملت البقع اللقالق الغناء " Monada اللقلق ... عجيبة ! جميل ) »
نعيم الصقلي

***********
La Cigogne Judor , Youki et Gil
La fabuleuse histoire des « monadas » (L'Economiste )
· Des marques cultes lancées par les Brasseries du Maroc
· Elles ont forgé notre imaginaire
· Retour sur une des plus belles réussites de l'industrie marocaine
AH… la Cigogne Judor … beaucoup d'entre vous s'en rappellent certainement comme faisant partie de leurs souvenirs d'enfance. Jusqu'en 1997, date de leur retrait du marché, ces limonades ont tenu tête aux grandes marques internationales. Mais elles ont finalement succombé à la loi de la mondialisation. La fabuleuse histoire des « monadas » démarre au début du siècle dernier. Flash back: nous sommes en 1929. La Brasserie Glacière Internationale (BGI), unique entreprise du genre au Maroc, lance des boissons fraîches non-alcoolisées , en plus de la bière qu'elle commercialise pour les colons français. Son objectif était d'élargir sa cible aux Marocains qui, de par leur religion, ne consommaient pas tous de l'alcool. Le brasseur dépose ainsi le brevet de sa première marque de Soft Drinks, Limonade la Cigogne.
Ave 
c son goût acidulé et sa texture gazeuse rafraîchissante, La Cigogne a cartonné auprès de toutes les couches sociales. La boisson était fabriquée à base d'un concentré ramené spécialement de France. La BGI , principal actionnaire des «Brasseries du Maroc», disposait de quatre unités d'embouteillage. La première est située sur l'avenue Pasteur à Casablanca et la deuxième à Fès près de la place Atlas et les deux autres à Tanger et Marrakech. Pour la petite anecdote, la boisson produite à l'usine de Fès était communément appelée « Lharcha » en référence à son emballage en bouteille de verre granulé.
A l'époque, les usines d'embouteillage n'étaient pas uniquement dédiées aux limonades; mais produisaient également des barres de glaces qui servaient à maintenir les boissons et les aliments au frais en l'absence de réfrigérateurs.
L'esprit marketing était alors présent dans le raisonnement de ces brasseurs français. Huit ans après le lancement de « La Cigogne », les dirigeants des Brasseries du Maroc ont développé une idée-pilote de soft drink qui consistait à utiliser les extraits d'agrumes pour fabriquer de la limonade. Ils ont installé une usine à Kénitra pour stocker les oranges du Gharb et en extraire le jus. Cette matière première servait de base pour la nouvelle boisson gazeuse « Judor » qui, elle aussi, allait devenir célèbre. Ce mélange entre le goût naturel des agrumes et la composition des soft drinks a fait un tabac partout au Maroc. La pulpe d'orange était d'ailleurs visible dans la bouteille de Judor qu'il fallait agiter avant de boire. Ce succès était conforté par des publicités réussies telles que « Judor , Joues d'or» ou bien « Judor , Jus d'or». Les limonades La Cigogne et Judor ont atteint leur apogée durant la décennie 70. Leur concept s'ancrait de plus en plus dans les habitudes de consommation de toutes les couches sociales. Elles tenaient d'ailleurs la dragée haute à Coca et Pepsi .
Parallèlement à ces performances commerciales, le tour de table des Brasseries du Maroc allait connaître un changement radical. La loi de la marocanisation, entrée en vigueur au début des années 70, allait mettre fin à la présence de BGI au Maroc. La SNI avait racheté ses parts en 1974. La stratégie de développement instituée suite à ce rachat visait à renforcer la présence du groupe dans le segment des boissons gazeuses.
C'est ainsi qu'en 1973, une nouvelle marque allait voir le jour. Il s'agit en l'occurrence de Youki qui suivait le même principe que Judor mais avec un goût différent. La marque va ensuite être déclinée en plusieurs variétés, dont notamment Youki Cola. Brasseries du Maroc n'allaient pas en rester là. En 1983, elles ont lancé la marque Gil dans ses versions Citron et Tonic.
L'ascension remarquable de ces marques allait rapidement s'estomper suite à la conclusion en 1983 du partenariat entre Brasseries du Maroc et Coca-Cola. Le groupe marocain voulait associer son développement à des marques internationales de renom. Il a donc racheté deux des plus grands embouteilleurs Coca-Cola au Maroc: Socaboca à Casablanca et Sobogar à Kénitra . Cette conviction marquait le début de l'agonie des « monadas » marocaines. La Cigogne Judor , Youki et Gil vont être progressivement retirés avant de disparaître du marché en 1997. Mais les commandes continuaient à affluer en dépit de l'arrêt de la production. Le partenariat entre Brasseries du Maroc et Coca-Cola allait aussi prendre fin. L'embouteillage des boissons gazeuses a été cédé à NABC, après le rachat en 2003 de la production de bière par le groupe Castel.
Mais l'histoire a fini par se reproduire. Le groupe Castel, convaincu qu'il ne peut se limiter à la bière, a lancé dernièrement la marque Fairouz . Un soft drink non-alcoolisé à base de malte d'orge qui commence à prendre ses marques. Le raisonnement de la bonne vieille BGI était finalement bien fondé. Le brasseur est d'ailleurs de retour dans le capital des Brasseries du Maroc. Il a été, à son tour, racheté par le groupe Castel .
« La Cigogne... Ajiba 
«Brasseries du Maroc» était parmi les précurseurs de l'affichage publicitaire et même de la publicité télévisée depuis le démarrage de la télévision marocaine au début des années soixante. La génération de l'époque se remémore parfaitement les premières animations télé qui vantaient les mérites de la limonade « La Cigogne ». Les spots présentaient notamment une cigogne chantant « Monada La Cigogne … Ajiba ! magnifique )»
Nouaim SQALLI

 صورة لعاملين سابقين بشركة سيم اورانج






عمال "كراش" بالإسكندرية يطالبون بوقف بيعها لشركة "كوكاكولا"وهو ماوقع لنا بشركة سيم اورانج بالمغرب


في ظل هذ الوضعية سيلتقي مجموعة من العمال الذين لهم مهنة واحدة ويؤسسون مكتبا نقابيا على شاطئ البحر داخل المركزية النقابة الكونفدرالية الديموقراطية للشغل
ملفات عمال كوكاكولا=نعرف رفيق انك كنت معتقلا سياسيا في مجموعة مكناس وانك قضيت مدة بدرب مولاي شريف وسجن مكناس والرباط كما اعتقلت في 1982 لبعض الايام هل كان لك دور في هذا التاسيس
رياضي نورالدين=اولا من هذا المنبر احيي الاخت السعدية تافنوت وعائلتها المناضلة فهي التي مكنتني من العمل داخل هذه الشركة بحم انها مسؤولة في القسم التجاري وان كان العمل بالعقدة المؤقتة والذي استمر لمدة عشر سنوات كذلك كل التحية لروح الرفيقة الزاهي حبيبة التي تدخلت ايضا في هذا التشغيل فعلا بعد ان اسسنا المكتب النقابي وادى العمال اليمين من اجل عدم الخيانة والتراجع عن الاهداف المسطرة بقي الاطار الذي يمكن الانضواء تحته فاقترح احد العمال الكدش واتصلت بالفاطمي لمروني ليكون في استقبالهم وتاطيرهم.
السعدية تفنوت
ملفات عمال كوكاكولا=لماذا لم تكن في المكتب النقابي.
رياضي نورالدين= لو عرض علي الامر الان مرة اخرى لما كنت لماذا لانه كان يجب ان لايتم توجيه العمال بل كان يجب ان يعملوا وفق المتاح من امكانياتهم الذاتية والموضوعية غير انه للاسف لم تكن لدى العمال في ظل قمع شرس للعمل والحريات النقابية الامكانيات لتطوير مقدوراتهم حيث تم طرد الكاتب العام ونائبه واستقالة اغلب اعضاء المكتب النقابي ولم يعد يحضر للجموعات العامة الا 13 عاملا من اكثر من 500 منخرط ومتعاطف عند تكوين هذا العمل النقابي.
ملفات عمال كوكاكولا=كيف كان حضورك رفيق في هذه المرحلة
رياضي نورالدين= لايمكن لاي كان ان لايتحمل مسؤوليته وهو يرى عملا ما طيبا ينهاروهكذا تمت اعادة ترميم المكتب وكنت ضمن الطاقم الجديد مع احتفاظ الكاتب العام ونائبه المطرودين بمهامهما حيث كلفت بمهمة نائب الامين على ما اذكر

ملفات عمال كوكاكولا= ماذا عن عقوبة ال8 ايام رفيق التي نلتها على يد المدير بون
رياضي نورالدين=فعلا ان الادارة بعد طرد الكاتب العام ونائبه حاولت ترويض مجموعة من المتشبثين بالعمل النقابي من الاعضاء حيث حولتنا من سائقين الى مجرد عمال شحن للشاحنات حيث ضاع لنا الحافز الذي كنا نجنيه من وراء بيع صناديق المشروبات اما عن العقوبة فقد كنت داخلا للعمل ذات صباح واذا باحد المسؤولين المباشرين ويدعى اعراب يناديني امام بون ثم يقول لي لماذا لم ترد على تحيتي فقلت له لم اسمعك وذهبوا الى غرفة معزولة وساوموني على الخروج من النقابة فلما رفضت دفعني بون حتى كدت اسقط ونلت عقوبة 8 ايام كما نالها العديد من الرافضين لتوجهات الادارة
 تحويل مهن مناضلي النقابة من سائق الى عامل عاد

حجبي محمد سائقا هنا


 وهنا مجرد عامل يدوي















الرفيق رياضي نورالدين وهو سائق شاحنة كوكاكولا يوزع المشروبات في الصورة فوق الصناديق المساعد مصطفى الاحمر الذي اصبح عضو المكتب العميل في اطار الكدش
...............

...............
امنتاك لحسن ...مساعد رياضي نورالدين في شركة سيم...يقف قربه في الصورة





هناك تعليقان (2):

  1. التعريف الذي تقدم به كوكاكولا نفسها

    The Coca-Cola Company s’est installée au Maroc en 1947, elle a pénétré le marché marocain par l'intermédiaire des soldats américains en poste à Tanger, qui avaient importé les premières caisses de Coca-Cola au Maroc. Des années plus tard, des unités de production ont été mises en place respectivement à Tanger, Casablanca, Fès, Oujda, Marrakech, Agadir et Rabat.

    Coca-Cola Maroc élabore et met en œuvre la stratégie de développement à long terme des marques, de la communication, développe la réputation de l’entreprise et prend en charge les Relations Consommateurs. Les collaborateurs de Coca-Cola Maroc sont principalement des “marketeurs” en charge du développement des produits et de la stratégie du marketing opérationnel (temps forts de marques (digitales), opérations d’échantillonnage, partenariats sportifs...). Près d’un million de collaborateurs travaillent pour The Coca-Cola Company dans le monde.

    Coca-Cola Maroc, est communément appelé le Système Coca-Cola, pour faire référence à la compagnie Coca-Cola Export Corporation, et à l’ensemble de ses Embouteilleurs Partenaires.
    Au Maroc on compte 3 embouteilleurs : «Nord Africa Bottling Company», qui détient 4 usines au Maroc, desservant le centre du pays (Casablanca, Fès, Marrakech et Nouacer) ; «Atlas Bottling Company», qui détient 2 usines couvrant le territoire du Nord, de Tanger à Oujda et la «Société des Boissons Gazeuses de Souss», qui détient une usine à Agadir et couvre la région du Sud.
    Coca-Cola Maroc emploie plus de 5000 personnes, crée 15000 emplois indirects et compte plus de 140.000 clients au Maroc. Pour chaque emploi créé chez Coca-Cola Maroc, 12 emplois supplémentaires sont créés à travers le Royaume, contribuant au développement de l’économie nationale et renforçant le réseau de distribution et d’approvisionnement local.

    Coca-Cola Maroc en quelques dates

    1947 : ouverture de la 1ère usine d’embouteillage de Coca-Cola Maroc, à Tanger
    1950 : ouverture de la première usine de concentré
    1993 : lancement des premières fontaines au Mc Donalds
    1997 : acquisition de SIM & intégration des marques POM’s et HAWAI
    2009 : lancement de la première station des eaux usées à Marrakech
    2010 : ouverture de Coca-Cola University à Casablanca Sidi Maarouf
    2010 : signature de la première convention entre Coca-Cola Maroc et le Ministère
    de l’Agriculture et de la Pêche maritime pour le Plan Maroc Vert
    2010 : célébration de 1 Million de Ftours distribués dans le cadre de Dar L’Ftour pendant Ramadan.


    Présentation des embouteilleurs de Coca-Cola Maroc

    NABC : The Coca-Cola Company et l’Espagnol COBEGA SA se sont unis pour créer la Holding Equatorial Coca-Cola Bottling Company (ECCBC).
    ECCBC est présente dans une dizaine de pays africains : Ghana, Guinée Conakry, Guinée Bissau, Guinée Equatoriale, Gambie, Libéria, Sier

    ردحذف
  2. تعتبر “كوكاكولا” من المشروبات الأكثر استهلاكا بالعالم وتحظى مشروبات المجموعة الأمريكية بحصة الأسد في السوق المغربي. لكن قليلا من المغاربة من يسأل عن كيفية وصول هذه المشروبات إلى المستهلك النهائي وطبيعة نظام الإنتاج بالمغرب. يقتصر دور “كوكا كولا المغرب” على توفير مركز المشروبات لمعبئين مغاربة تربطهم اتفاقية شراكة مع المجموعة الأمريكية كما تتابع مدى احترام هؤلاء لمعايير الجودة وقوانين العمل المعتمدة من قبل عملاق المشروبات الغازية في العالم. وأوضحت لبنى صابر، مديرة الشؤون العامة والاتصالات والتنمية المستدامة بشركة كوكا كولا بالمغرب، في تصريح لـ”الصباح” أن النظام المعتمد من قبل المجموعة يختلف عن الشركات الأجنبية الموجودة بالمغرب، إذ تعتمد على مستثمرين مغاربة من أجل تعبئة مشروباتها وتوزيعها وتسهر المجموعة على تتبع احترام شركائها لمعايير الجودة والمسؤولية الاجتماعية للمقاولة وكل ما يرتبط بصورة العلامة التجارية الأمريكية. يوجد ثلاثة معبئين يقتسمون السوق المغربي، ويتعلق الأمر بشركة للمشروبات الغازية سوس، الشركة المركزية للمشروبات الغازية، وشركة تعبئة أطلس للمنتجات الغازية.
    فتحت شركة المشروبات الغازية بسوس، إحدى الشركات الثلاث التي تعبئ وتوزع المشروبات الغازية بالمغرب، أبوابها لوسائل الإعلام من أجل الاطلاع على المراحل التي تقطعها مختلف منتوجاتها. تغطي الشركة بالمنطقة الجنوبية ما يناهز نصف التراب الوطني و 13 % من السكان. تعتمد الشركة السوسية على الأساليب التقليدية في التوزيع، إذ تحرص على تأمين نقل منتوجاتها إلى غاية تاجر التقسيط، على خلاف المعبئين الآخرين، الذي يفضلون التعامل مع تجار جملة الذين يتكفلون بتوزيع المشروبات على تجار التقسيط. وأوضح سعيد شعايب، المدير العام، أن الشركة تفضل هذا النوع من العلاقة مع زبنائها من أجل التقرب أكثر منهم وربط علاقات تتجاوز الجانب الاقتصادي لتشمل الجوانب الاجتماعية أيضا، وذلك منذ 45 سنة من التعامل مع “كوكا كولا المغرب”. وأضاف أن الشركة تعتمد على نفسها في تسليم حوالي 95٪ من الطلبيات. كما تعتمد نظاما لما قبل البيع حتى تتمكن من التحديد المسبق للحاجيات المستقبلية للزبناء من مختلف المنتوجات وتوقع الطلبيات. وهكذا، تأخذ شركة سوس للمشروبات الغازية 75٪ من الطلبيات بشكل مسبق خلال جولات التسليم في مختلف نقط البيع بالمنطقة. وتتوفر الشركة على فضاء تسوق داخل مقرها، يتضمن نماذج من مختلف أنواع نقط البيع. ويسمح هذا السوق للزبناء بمحاكاة أشكال مختلفة من نقط البيع والاستفادة من نصائح خبراء شركة سوس للمشروبات الغازية على مستوى الترويج والتدبير وتنظيم الرفوف من أجل تحسين أدائهم.
    عبد الواحد كنفاوي (موفد الصباح إلى أكادير)

    ردحذف

نور الدين رياضي مناضل نقابي وحقوقي طرد تعسفيا من عمله بكوكاكولا