تحية لعامل رفض المساومة على رفيقه العامل رغم كل الاغراءات
تحية لعامل رفض المساومة على رفيقه العامل رغم كل الاغراءات
اسمه ابراهيم ركاني
عامل بسيط في شركة بيبلوس للحراسة في سنة 2007
كان يقف مع زملاءه الحراس امام الباب بكلابهم اثناء اضرابنا بشركة كوكاكولا في 14-5-2007 بعد ان تم طردي بمؤامرة من نقابة الاموي والادارةومفتشية الشغل والسلطات المحلية ....
تم الاعتداء عليه من مجهول واغتنمتها الادارة والنقابة ذريعة لتساومه من اجل ادخالي للسجن وقد حكى لي ان امه قالت له
-اذا اردت ان تشهد شهادة الزور في صاحبك فاطلب مليارين واحد لك وواحد له
وفعلا قدم شهادة برأتني ولولاها لكنت امضيت مدة في السجن...
وتحية لعمال الشركة الذين اعتصموا امام ولاية الامن باناسي حيث قضيت ليلة هناك وقد تغيرت ملامح المنطقة التي اعتصم بها العمال انذاك لاقدم بعدها لوكيل الملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء في الغد وليطلق سراحي.
تحية له وللطبقة العاملة التي تقاوم في ظل شروط صعبة تغلب فيها المساومات والاغراءات بديلا عن الوحدة النقابية الواجب تفعيلها...
اسمه ابراهيم ركاني
عامل بسيط في شركة بيبلوس للحراسة في سنة 2007
كان يقف مع زملاءه الحراس امام الباب بكلابهم اثناء اضرابنا بشركة كوكاكولا في 14-5-2007 بعد ان تم طردي بمؤامرة من نقابة الاموي والادارةومفتشية الشغل والسلطات المحلية ....
تم الاعتداء عليه من مجهول واغتنمتها الادارة والنقابة ذريعة لتساومه من اجل ادخالي للسجن وقد حكى لي ان امه قالت له
-اذا اردت ان تشهد شهادة الزور في صاحبك فاطلب مليارين واحد لك وواحد له
وفعلا قدم شهادة برأتني ولولاها لكنت امضيت مدة في السجن...
وتحية لعمال الشركة الذين اعتصموا امام ولاية الامن باناسي حيث قضيت ليلة هناك وقد تغيرت ملامح المنطقة التي اعتصم بها العمال انذاك لاقدم بعدها لوكيل الملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء في الغد وليطلق سراحي.
تحية له وللطبقة العاملة التي تقاوم في ظل شروط صعبة تغلب فيها المساومات والاغراءات بديلا عن الوحدة النقابية الواجب تفعيلها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق